السلامي يطالب بثماني لاعبين جدد، فرتوت يرفض العودة وهشام الادريسي قد يكون بديلا
أدخل مسيري أولمبيك آسفي، الفريق العبدي في نفق مسدود، بعد أن اصبح الفريق بدون مدرب، اثر رفض جمال السلامي الاشراف على تدريب الفريق قبل جلب عدد من اللاعبين طرح أسماؤم وأكد على أن انتدابهم قد يكون بداية موافقته على تدريب القرش المسفيوي.
وفي الوقت الذي وجد فيه مسيير الأوسيس أنفسهم في ورطة عدم قدرتهم على الاستجابة لشروط جمال السلامي، فقد عادوا لربط الاتصال مجددا بيوسف فرتوت من أجل عودته للإشراف على تدريب الفريق، بعد أن كان المكتب المسير قد أصدر الأسبوع الفارط بلاغا يؤكد فيه الانفصال عنه، وهو ما اعتبره فرتوت اهانة له وتنقيصا من مكانته، وطالب بعقد ندوة صحفية لأجل اعادة الاعتبار له، وتأكيد أن قرار الانفصال عنه اتخد من طرف واحد، وهو الأمر الذي لم يرق مفاوضي يوسف فرتوت، ورفضوا الانصياع لمطلب تنظيم الندوة الصحفية التي طالب بها فرتوت.
وأمام دوامة الفراغ التي تجتازها الأوسيس، ودخول الفريق في نفق مسدود يندر بعواقب مخيمة على مسيرته مستقبلا، سارع المكتب المسير الى فتح باب المفاوضات مع المدرب هشام الإدريسي حيث من المنتظر أن يجالسه ثلاث أعضاء من المكتب المسير زوال اليوم الخميس بمدينة الدار البيضاء.
أدخل مسيري أولمبيك آسفي، الفريق العبدي في نفق مسدود، بعد أن اصبح الفريق بدون مدرب، اثر رفض جمال السلامي الاشراف على تدريب الفريق قبل جلب عدد من اللاعبين طرح أسماؤم وأكد على أن انتدابهم قد يكون بداية موافقته على تدريب القرش المسفيوي.
وفي الوقت الذي وجد فيه مسيير الأوسيس أنفسهم في ورطة عدم قدرتهم على الاستجابة لشروط جمال السلامي، فقد عادوا لربط الاتصال مجددا بيوسف فرتوت من أجل عودته للإشراف على تدريب الفريق، بعد أن كان المكتب المسير قد أصدر الأسبوع الفارط بلاغا يؤكد فيه الانفصال عنه، وهو ما اعتبره فرتوت اهانة له وتنقيصا من مكانته، وطالب بعقد ندوة صحفية لأجل اعادة الاعتبار له، وتأكيد أن قرار الانفصال عنه اتخد من طرف واحد، وهو الأمر الذي لم يرق مفاوضي يوسف فرتوت، ورفضوا الانصياع لمطلب تنظيم الندوة الصحفية التي طالب بها فرتوت.
وأمام دوامة الفراغ التي تجتازها الأوسيس، ودخول الفريق في نفق مسدود يندر بعواقب مخيمة على مسيرته مستقبلا، سارع المكتب المسير الى فتح باب المفاوضات مع المدرب هشام الإدريسي حيث من المنتظر أن يجالسه ثلاث أعضاء من المكتب المسير زوال اليوم الخميس بمدينة الدار البيضاء.
شارك هذا الموضوع على Facebook
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق